الخميس، 29 نوفمبر 2012

كيف تجري محادثة باللغة الانجليزية عن فرص ومعوقات مصر بسهولة وسرعة مع النطق الصحيح


التحدث باللغة الانجليزية سهل لكن يتطلب الكثير من المهارات, أول شيء أنت تحتاج إلى حفظ الكلمات الانجليزية الشائعة, في هذا الفيديو سوف تتعلم أهم الطرق لحفظ كلمات تتعلق ب فرص ومعوقات مصر في اللغة الانجليزية البسيطة والسهلة, تقنيات وأساليب التعلم السريع للانجليزية للمبتدئين والمتقدمين, التعليم باستعمال الكتب grammar pdf و الموسيقى learning english by music and songs , تعلم إجراء محادثة وكلام على الهاتف في اللغة الانجليزية بدون معلم , أهم تقنيات تدريس اللغة الانجليزية للمبتدئين عبر الانترنت, استخدام برامج مجانية التحميل لتعلم محادثة بالانجليزية بسرعة ودون تعب. تتكون قوة الأمم المتحدة بالكونغو من 17 ألف فرد، تساهم مصر بـ 1,361 فرد منهم، بينما تساهم شبه القارة الهندية بحوالي 11,000 جندي. كما بدأت الشركات الهندية في التدفق على الكونغو لتطهير القنوات ومد شبكات الكهرباء. ليس هناك ما هو أهم لمصر من مياه النيل لتجود فيه بالروح، وإن كان الأمر لا تكتنفه المخاطر أو التكاليف، فالأمم المتحدة متكفلة بها. كما يجدر بمصر المساهمة ببناء شبكة مراقبة فيضان روافد النيل كبادرة إخاء. موافقة الدول الكبرى على هذا الامتداد للدور المصري ليست مضمونة، بل أن تقارير الأمم المتحدة تشير إلى أن هناك من يسعى في الأمم المتحدة لتقليص حجم المساهمة الضئيل لمصر في قوة الكونغو. فتشير تلك التقارير إلى أن الجنود المصريين (1,348 فرد) لا ينفذون الأوامر العاجلة إلا بعد استشارة القاهرة وهو ما يستغرق أسابيع في بعض الأحيان، في وسط ميدان قتال مشتعل. أما أفراد الشرطة المصريون (13 فرد) في الكونغو فتتهمهم تقارير الأمم المتحدة بعدم الانضباط، ومثال لذلك أنهم تلقوا أمراً بنقل 60 حاوية من نقطة (أ) إلى النقطة (ب)، فبدلاً من ذلك نقلوا 200 حاوية من النقطة (ج) إلى النقطة (د). كما أن انسحاب القوات المصرية، في 9 أكتوبر 2011، من بلدتي سبله وفيزي أثناء اندلاع غارات الاغتصاب الجماعي التي قامت بها ميليشيات ماي ماي، أدى إلى فرار آلاف السكان الذين كانت تحميهم القوات المصرية.[1] على القوات المصرية أن تشرح للسكان ملابسات الانسحاب واستدعائها من قيادة المونوسكو أثناء تصاعد الهجمات. يجب ألا يغيب عن القوات المصرية أن جزء كبير من مهمتها هو إعلامي لبسط الطمأنينة والاستقرار. لذلك تصدر القوات الأمريكية والهندية مواقع خاصة على الإنترنت لابراز الدور الإنساني لهم. كما أن سيلاً من المسئولين ورجال الأعمال من الدول المساهمة لا ينقطع عن زيارة قوات بلدهم لحصاد ما يمكن جمعه من فرص دبلوماسية وتجارية في الكونغو. يجب ألا نطمئن لحقيقة أن تلك الأنظمة زائلة. ففكرة إعادة توزيع مياه النيل لم يأت بها كاجامه. وإن لم نفعل شيئاً، فكاجامه التالي لن يكون لديه سبب للتخلي عنها. كما يجب على الخارجية المصرية تطوير الدبلوماسية العرقية. فيكون لدينا اتصالات دائمة مفتوحة مع مختلف الجماعات العرقية الرئيسية في حوض النيل. كما يجب تعيين دبلوماسيين ورجال مخابرات يتكلمون اللغات المحلية الرئيسة، مثل السواحيلي والأمهرية. لا بديل عن الحركة.

ليست هناك تعليقات: