الخميس، 29 نوفمبر 2012

كيف تجري محادثة باللغة الانجليزية عن الحلف الثلاثي؛الوفاق الثلاثي بسهولة وسرعة مع النطق الصحيح


التحدث باللغة الانجليزية سهل لكن يتطلب الكثير من المهارات, أول شيء أنت تحتاج إلى حفظ الكلمات الانجليزية الشائعة, في هذا الفيديو سوف تتعلم أهم الطرق لحفظ كلمات تتعلق ب الحلف الثلاثي؛الوفاق الثلاثي في اللغة الانجليزية البسيطة والسهلة, تقنيات وأساليب التعلم السريع للانجليزية للمبتدئين والمتقدمين, التعليم باستعمال الكتب grammar pdf و الموسيقى learning english by music and songs , تعلم إجراء محادثة وكلام على الهاتف في اللغة الانجليزية بدون معلم , أهم تقنيات تدريس اللغة الانجليزية للمبتدئين عبر الانترنت, استخدام برامج مجانية التحميل لتعلم محادثة بالانجليزية بسرعة ودون تعب. الحرب العالمية الأولى. اندلعت هذه الحرب في البلقان. ففي يوم 28 يونيو 1914م قُتل الآرشيدوق فرانسيس فيرديناند النمساوي ـ المجري وزوجته في سراييفو، بالبوسنة. وكانت البوسنة من الأراضي التي تمتلكها النمسا وتطالب بها صربيا ـ وهي قطر صغير في البلقان تم فيه وضع خطة الاغتيال. وقررت إمبراطورية النمسا ـ والمجر معاقبة صربيا، ووعدتها ألمانيا بالوقوف بجانبها. وفي 28 يوليو 1914م أعلنت إمبراطورية النمسا ـ المجر الحرب على صربيا، واستعدت روسيا للحرب لمساعدة صربيا. وأعلنت عند ذاك ألمانيا الحرب على روسيا. وبعد أن استعدت فرنسا بجنودها لدعم روسيا، دخلت ألمانيا في حرب ضد فرنسا. ورغبة من ألمانيا في الوصول بسرعة إلى باريس والاستيلاء عليها فقد اخترقت بلجيكا التي كانت بلدًا محايدًا؛ وعندها أعلنت بريطانيا الحرب على ألمانيا، ودارت رحى الحرب العالمية الأولى. وكانت إمبراطورية النمسا ـ المجر وألمانيا والدول التي معهما تدعى دول الوسط، وكانت الدول التي تحاربها تدعى بالحلفاء. واشتركت كل الدول تقريبًا في هذه الحرب. ودخلت الولايات المتحدة الأمريكية في صف الحلفاء فيما بعد. واستمرت الحرب في الجبهتين الشرقية والغربية حتى وضعت أوزارها في 11 نوفمبر سنة 1918م حين لحقت الهزيمة بألمانيا والنمسا ـ المجر وحلفائهما. الحرب العالمية الأولى عُقِدت معاهدة فرساي بعد هذه الحرب. وبموجب هذه المعاهدة خسرت ألمانيا كل مستعمراتها، وبعض أراضيها في أوروبا، وأعيدت الألزاس واللورين لفرنسا. وأعيدت بولندا إلى ماكانت عليه، وحصلت على بوزن (الآن بوزنان) وجزء من سيسيليا وجزء من بروسيا الغربية. واحتل الحلفاء منطقة الراين لمدة 15 سنة بموجب المعاهدة. وحُدّد الجيش الألماني بحيث لا يزيد على 100,000 رجل، ومنعت ألمانيا من أن يكون لها سلاح جوي وفرضت عليها مبالغ كبيرة تدفعها كتعويضات عن الخسائر التي لحقت بالحلفاء أثناء الحرب. جمهورية وايمر. ثار العمال والجنود الألمان قبل عقد الهدنة في نوفمبر 1918م، احتجاجًا على الاستمرار في الحرب، ونتيجة لتلك الثورات في المدن الألمانية تم الإعلان عن نظام جمهوري في ألمانيا وفر الإمبراطور ولهلم الثاني إلى هولندا. وفي يناير 1919م تم انتخاب جمعية وطنية عقدت أول اجتماعاتها في وايمر، وأصبحت الجمهورية الجديدة معروفة باسم جمهورية وايمر. ووفقًا للدستور أصبحت ألمانيا جمهورية فدرالية ديمقراطية في أغسطس 1919. ونص الدستور على تكوين برلمانيين ـ الرايخستاج والرايخسرات ـ ورئيس للجمهورية ينتخبه الشعب. وعُين المستشار والوزراء بوساطة الرئيس على أن يعزلوا بوساطة الرايخستاج (البرلمان الألماني). وكانت جمهورية وايمر ضعيفة منذ بدايتها، فقد كان أكثر الألمان الذين لهم أهمية مازالوا موالين للإمبراطورية الألمانية. وكان ضباط الجيش يرون أن ألمانيا هزمت بوساطة الثورة وليس بجيوش الحلفاء. ولما عقد الصلح، ظهر أن شروط معاهدة فرساي كانت أقسى مما كان يتوقعه الألمان. انهار الاقتصاد الألماني في سنة 1922م وما بعدها. وثار الشيوعيون في بعض المناطق، وحاول الحزب النازي أن يتولى الأمور عن طريق ثورة مسلحة بقيادة زعيمه أدولف هتلر. ولكن بالرغم من هذه الحركات استطاعت الجمهورية أن تستمر. أصبح جوستاف ستريسمان مستشارًا، ثم تولى منصب وزير الخارجية، واستطاع أن يعقد معاهدة لوكارنو مع فرنسا وبلجيكا. وانضمت بريطانيا أيضًا إلى تلك المعاهدة سنة 1924م. وكان رئيس الجمهورية هو الرئيس بول فون هيندنبرغ. ألمانيا النازية. تأسس الحزب النازي عام 1919م. وفي سنوات الفوضى التي عمت ألمانيا في أوائل ثلاثينيات القرن العشرين اتسع نفوذ الحزب النازي بين أفراد الشعب الألماني الذي رأى في رئيسه وبرنامجه ما ينعش ألمانيا. وبعد أن فشلت محاولة الحزب الاستيلاء على السلطة عن طريق القوة في عام 1923م، قرر أدولف هتلر أن يتولى السلطة في البلاد بالطريق القانونية؛ أي الفوز في الانتخابات بأكثرية مقاعد البرلمان. وفي الانتخابات التي جرت عام 1932م استطاع الحزب النازي أن يكون أقوى حزب في الرايخستاج. وكان هتلر يقول في خطبه بأنه سيتحدى تلك المعاهدة البغيضة التي أملاها الحلفاء على ألمانيا، وأنه سيعيد بناء قوة البلاد. وفي عام 1933م عين الرئيس هندنبرغ أدولف هتلر مستشارًا. وبمجرد أن تولى هتلر منصب المستشار بدأ في إلغاء الدستور وإقامة حكم استبدادي بدلاً من الديمقراطية. وكان كل من عارض الحكومة يقتل أو يسجن أو يرسل إلى معسكرات الاعتقال أو يطرد من البلاد أو يضرب بوساطة جيش النازيين الخاص المسمى بجنود العاصفة. ولما مات هندنبرغ، أعلن هتلر نفسه رئيسًا لألمانيا أيضًا، وسميت الدولة الرايخ الثالث؛ أي الإمبراطورية الثالثة. أما الأولى فقد كانت الإمبراطورية الرومانية، والثانية الإمبراطورية الألمانية. كان هتلر يؤمن بسيادة ألمانيا على أوروبا؛ فقد كان يرى أن الأجناس الأخرى مثل اليهود والعنصر السلافي كالروس لا يساوون العنصر الآري الذي هو أصل الألمان. كذلك كان يهدف إلى إيجاد مستوى معيشي للألمان على حساب شعوب أوروبا الشرقية. وفي عام 1933م نكل باليهود والشيوعيين وطرد عددًا منهم؛ من مناصبهم الحكومية، حيث كان يرى أن الشيوعية والرأسمالية اليهودية مسؤولتان عما يحدث في العالم من كوارث. وزج في معسكرات الاعتقال بكل خصومه. وكما وعد هتلر مواطنيه، فقد بدأ في برنامج لتسيلح ألمانيا وتمزيق معاهدة فرساي. ودخلت جيوشه منطقة الراين في سنة 1936م، وهي المنطقة التي كانت منزوعة السلاح حسب شروط معاهدة فرساي. ولكي يُخرج هتلر ألمانيا من عزلتها عقد معاهدة مع موسوليني زعيم إيطاليا، ثم انضمت إليهما اليابان في سنة 1936م، وسميت تلك الدول الثلاث بدول المحور. ثم زحفت جيوش هتلر نحو النمسا في عام 1938م وضمتها إلى الرايخ الثالث. ومالبث أن طالب هتلر أن تضم إليه المناطق التي يسكنها الألمان في تشيكوسلوفاكيا وهي المعروفة بأراضي السوديت. وبعد مفاوضات مع بريطانيا وفرنسا وافقت الدولتان على أن يضم هتلر تلك المناطق. فلما فرغ من ذلك، ابتلع بقية تشيكوسلوفاكيا، ولم تتحرك أية دولة أوروبية لإيقافه. وبينما كانت فرنسا وإنجلترا تعقدان محادثات مع الاتحاد السوفييتي بغية وقف التوسع الألماني، نجح هتلر في توقيع معاهدة عدم اعتداء، مع الاتحاد السوفييتي في أغسطس 1939م تنص على أنه في حالة ما إذا كانت أي من الدولتين في حرب مع دولة ثالثة فإن هذه الدولة ستبقى على الحياد. واتفقتا سرًا على اقتسام بولندا. وفي أول سبتمبر سنة 1939م زحفت الجيوش الألمانية على بولندا، وحطم الأسطول الجوي الألماني وارسو، واحتلت ألمانيا الأراضي البولندية، كما دخلت الجيوش السوفييتية في الجزء الشرقي من بولندا واحتلتها. الحرب العالمية الثانية. في الثالث من سبتمبر 1939م أعلنت بريطانيا الحرب على ألمانيا، وتبعتها فرنسا بعد ذلك بساعات قليلة. وهكذا اندلعت شرارة الحرب العالمية الثانية. وفي ربيع عام 1940م احتلت القوات الألمانية الدنمارك والنرويج وهولندا وبلجيكا ولوكسمبرج. ولم تستطع قوات الحلفاء التصدي لهذا الهجوم الألماني السريع الذي كان هتلر قد أعده والذي عُرف بالحرب الخاطفة. وكان هتلر يستعمل دبابات سريعة الحركة تساندها قاذفات القنابل المقاتلة. وفي مايو عام 1940م التفَّت القوات الألمانية حول خُطُوط الدفاع الشرقية الفرنسية، وفاجأت الفرنسيين وتغلبت عليهم. وسرعان ما سقطت فرنسا في نهاية شهر يونيو من السنة نفسها. توقف الزحف الألماني عند القنال الإنجليزي. وبعد معارك جوية طاحنة، خلال صيف وخريف عام 1940م في سماء بريطانيا فشل الألمان في تحقيق سيطرة جوية على أجواء بريطانيا بغرض غزوها. فأدار هتلر جهوده نحو البلقان، فاحتل البلقان وكريت، وأرسل جيشًا إلى شمالي إفريقيا. وفي يونيو عام 1941م غزا جيش ألماني ضخم الاتحاد السوفييتي وتوغل في أراضيه. وما أن أشرف عام 1941م على النهاية حتى كان جليا أن هتلر قد استطاع السيطرة على قارة أوروبا. واستخدم هتلر القوة ليبرهن على أن العنصر الألماني هو سيد الأجناس. وبالرغم من انتصاراته الأولى فإن هتلر لم يتمكن من هزيمة الاتحاد السوفييتي، الذي ظل يقاوم حتى استطاع أخيرًا أن يوقف ذلك الزحف. هاجمت اليابان بيرل هاربر في 7 ديسمبر 1941م فدخلت الولايات المتحدة الأمريكية الحرب. وبدأ الحظ يقلب ظهر المجن للألمان سنة 1943م، فقد بدأ السوفييت هجومهم المضاد في الميدان الشرقي. وطرد الأمريكيون والإنجليز الألمان من شمالي إفريقيا، ثم غزوا إيطاليا من الجنوب. وفي يونيو عام 1944م غزا الحلفاء فرنسا. وبعد فشل آخر هجوم ألماني مضاد في ديسمبر 1944م، تدفقت جيوش الحلفاء في ألمانيا كالسيل المنهمر. واقتربت الجيوش السوفييتية من العاصمة الألمانية برلين وكادت تطبق عليها. عند ذاك انتحر هتلر في 30 أبريل عام 1945م. وفي اليوم السابع من مايو 1945م استسلمت ألمانيا. الحرب العالمية الثانية ألمانيا المحتلة. دمرت الحرب كثيرًا من المدن والمزارع والمصانع والطرق في ألمانيا. وكانت إمدادات الغذاء والوقود والماء قليلة جدًا. وكان الناس شبه جياع، كما أن كثيرًا منهم كانوا يسكنون في الخرائب. وقسمت ألمانيا إلى أربع مناطق وضعت تحت إدارة الدول الأربع الكبرى وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والاتحاد السوفييتي. ووضعت تلك المناطق تحت الحكم العسكري. كذلك قسمت برلين التي كانت ضمن القطاع السوفييتي إلى أربعة أقسام تحت سيطرة الاحتلال العسكري لكل من الدول الأربع. وفي يوليو وأغسطس من عام 1945م اتفق قادة الاتحاد السوفييتي، وإنجلترا وفرنسا والولايات المتحدة على أن يحكموا ألمانيا معًا. واتفقوا أيضًا علي منع انتشار النازية ومسحها من الوجود. كما قرروا إعطاء الاتحاد السوفييتي منطقة شمال شرقي بروسيا التي طالب بها، ووضعت المنطقة المتبقية من شرقي بروسيا والأراضي الألمانية الواقعة شرق نهري الأودر ونايس تحت الحكم البولندي. ونتيجة لذلك، فقدت ألمانيا ما يعادل ربع أراضيها. بوتسدام، مؤتمر: وانتحر معظم كبار النازيين أو اختفوا. وقُدِّم من وجد منهم إلى المحاكمة، فأعدموا شنقًا أو زُج بهم في السجون وعقدت أهم هذه المحاكمات في نورمبرج. بعد الحرب العالمية الثانية تقسيم ألمانيا. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية مباشرة، بدأ الحلفاء في الاختلاف؛ كما شاع جو من عدم الثقة بينهم. وأخذ الاتحاد السوفييتي في إنشاء حكومات شيوعية في البلاد الأوروبية التي سقطت في يده. وحاول الحلفاء الغربيون ـ وهم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ـ وقف أي توسع شيوعي في البلاد التي كانت تحت قبضتهم. وهكذا بدأت الحرب الباردة بين الجانبين. وتبعًا لذلك، فقد قسمت ألمانيا إلى قسمين القسم الغربي تحت سيطرة الحلفاء الغربيين، وبقيت ألمانيا الشرقية تحت سيطرة الاتحاد السوفييتي، حيث أقام هناك نظامًا شيوعيًا كان أولاً تحت زعامة الألماني الشيوعي والتر أولبرخت. وفي سنة 1971م أصبح إريك هونيكَرْ رئيسًا لحكومة ألمانيا الشرقية. ونجح هونيكر في تحسين علاقات ألمانيا الشرقية مع عدد من البلاد غير الشيوعية. ثم حدثت تغيرات في بلاده في عام 1989م، إذ طالب الألمان الشرقيون بمزيد من الحريات. وفتحت المجر آنذاك حدودها مع جارتها النمسا، وعبر كثير من الألمان الشرقيين الحدود إلى المجر، ومنها إلى النمسا غير الشيوعية، ثم رحلوا من هناك إلى ألمانيا الغربية. وفي 9 نوفمبر 1989م أعلنت ألمانيا الشرقية فتح حدودها مع ألمانيا الغربية والسماح لمواطنيها بالسفر إلى حيث أرادوا، فرحل كثير منهم إلى ألمانيا الغربية. ثم عقدت انتخابات حرة في 18 مارس عام 1990م بألمانيا الشرقية لأول مرة. وفاز الحزب الديمقراطي المسيحي الذي لم يكن شيوعيًا بالأغلبية، وشكّل حكومة جديدة. وأخذ الألمان الشرقيون يفكرون في الوحدة مع ألمانيا الغربية، فعقد استفتاء لذلك في ألمانيا الشرقية. فكانت نتيجة الاستفتاء أن صوتت الأغلبية لصالحه. وكانت هناك مخاوف في بعض الدول الأوروبية من أن الاتحاد بين الألمانيتين سيجعل ألمانيا قوة كبيرة تهدد في المستقبل جاراتها في أوروبا. غير أن هذه المخاوف زالت بسبب عضوية ألمانيا في منظمة حلف الأطلسي. تدفق الألمان الشرقيون على ألمانيا الغربية عندما أعطتهم الإصلاحات حرية السفر في عام 1989م. وعبر كثير منهم نقطة رقابة تشارلي وهي محطة حدودية على جدار برلين. وفي أغسطس 1990م وقع ممثلون عن ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية معاهدة الوحدة وإدماج النظامين القضائي والاجتماعي. ونفذت الاتفاقية في 3 أكتوبر 1990م، وهو اليوم الذي حدد رسميًا للوحدة بين الجانبين الشرقي والغربي من ألمانيا. واستمر هلموت كول رئيسًا (مستشارًا) لمجلس الوزراء بعد الوحدة . وعقدت أول انتخابات لألمانيا المتحدة في ديسمبر 1990م ثم أعقبها انتخابات 1994م، وفاز الحزب الاتحادي الديمقراطي المسيحي فيهما بأغلبية مقاعد البوندستاج، وعقد ائتلافًا مع الحزب الديمقراطي الحر لتشكيل الحكومة واستمر كول مستشارًا لألمانيا. رغم انتصارات المستشار كول ازداد عدم الرضا عن السياسات التي انتهجها. فقد تضجر مواطنو ألمانيا الشرقية السابقة من بطء تحسن الحالة الاقتصادية، واستاء مواطنو ألمانيا الغربية من تكلفة الوحدة الباهظة. وازداد معدل البطالة في ألمانيا وبخاصة في المناطق الصناعية. وفي نفس الوقت استقبلت البلاد أعداداً كبيرة من المهاجرين قابلها النازيون الجدد بالإحتجاجات بل قتلوا بعض المهاجرين الأجانب. وفي عام 1993م، تم تعديل الدستور الألماني للحد من الهجرة إلى ألمانيا. وفي عام 1998م، مني الائتلاف الحكومي بهزيمة قاسية بعد 16 سنة من مزاولة السلطة، وأصبح جيرهارد شرودر رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي مستشاراً لألمانيا. وفي عام 1999م، وافقت ألمانيا وأغلب الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على اتخاذ اليورو عملة موحدة لدول الاتحاد. واتفقت دول الاتحاد على تداول اليورو بحلول عام 2002م، كما اتفقت على إلغاء باقي عملات دول الاتحاد في منتصف عام 2002م. وفي الانتخابات التي جرت في سبتمبر 2002م، حافظ الحزب الاشتراكي الديمقراطي بقيادة المستشار شرودر على موقعه في السلطة بعد تحالفه مع حزب الخضر بقيادة يوشكا فيشر. ..[5]

ليست هناك تعليقات: